THE حوار النخبة DIARIES

The حوار النخبة Diaries

The حوار النخبة Diaries

Blog Article



.) تارة بالتهديد والوعيد، وتارة أخرى بالإغراء والترغيب؛ كما ضيقت من الهامش القانوني لتحركها.

أحمد منصور: هي نخبة متصارعة نخبة مليئة بالأنانية بالضبابية..

أخبار ذات صلة نهيان بن مبارك: الإمارات ترسخ مكانتها الرائدة في مجال صناعة وإنتاج السيارات الشيخة فاطمة: الإمارات بقيادة رئيس الدولة تلتزم بتبني المبادرات المعززة لرفاهية الإنسان في كل مكان

ألف الخوارزمي كتاب ( صراط الأرض) حيث جمع هذا الكتاب أبحاث بطليموس، وفي حين لم يتم حفظ الخرائط الأصلية استطاع العلماء استعادة محتوى الخرائط من جديد وذلك بالرجوع إلى ملخصات الخوارزمي الموجودة.

توصل إلى حساب كسوف الشمس وخسوف القمر أو كل ما يخص علم الفلك الكروي.

"ينظر الشهداء إلينا ويتفكّرون. هل نحن على العهد باقون؟ هل غايتنا وجل ما ثرنا لأجله أن ننتصر لننتصب المناصب والمراكز؟ فلنتفق على حماية ما انتفضنا من أجله. الحرية والكرامة والعدالة والمساواة. ولنحدد موقفنا بدقة، نحن لسنا مؤهلين لقيادة المرحلة، ولا نملك الخبرة في مراكز القرار.

هؤلاء من أطلقنا عليهم نحن، النخبة التقليدية، جيل الإنترنت وأسميهم أنا هنا "النخبة الجديدة".

أماني الصيفي: قمتم بتقديم محاضرة بمؤسسة ابن رشد للفكر الحر ببرلين بعنوان "النخبة التقليدية والجديدة وثورات الربيع العربي".

وزير الاتصال الحكومي: حماية الأردن والأردنيين تعتبر مسؤوليتنا الأولى

أما الاستجارة بمن كانوا نور يصفونهم بالمليشيا والجنجويد لتصفية الحسابات وهدم المعبد على رؤوس الشعب، فخطيئة كبرى أخشى ألا يتاح لمرتكبيها التطهّر منها والتوبة الوطنية، إذ إن طوفان الانقسام لن يمنحهم الزمن الكافي.

فإنه وباعتماد هذا التعريف ومقاربة الأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الأقطار العربية على ضوئه، يتبين منذ الوهلة الأولى أن هذه الأخيرة تعيش أزمة ديموقراطية حقيقية، لا تخلو من تداعيات سلبية داخلية وأخرى خارجية.

إن الحديث عن النخب السياسية في الأقطار العربية يقودنا إلى ضرورة التمييز بين نخب فاعلة تحكم وتملك سلطة اتخاذ القرارات الحاسمة وتستأثر بالمراكز الحيوية داخل الدولة؛ وتوظف الدين والإعلام وبعض الأحزاب وجزءا من فعاليات المجتمع المدني.. لصالحها؛ ونخب لا تحظى بقوة أو سلطة فعلية؛ توجد خارج مراكز اتخاذ القرارات؛ ولا تملك إلا مواقفها؛ وفي كثير من الأحيان تكون بدورها تحت رحمة النخب الحاكمة التي تفرض عليها واقعا سياسيا ضيقا من حيث إمكانية الاحتجاج أو المناورة.

النظر الفاحص يقودنا إلى أن البلاد تعرضت، ولفترة طويلة، لحملات منظمة تستهدف عناصر قوتها المادية والمعنوية، حسبما يقول السفير ميشيل رامو، سفير فرنسا السابق لدى الخرطوم، في كتابه المعنون "السودان في جميع حالاته": (إن الطمع في ثرواته المعروفة من النفط واليورانيوم والنحاس والذهب هي سبب استهداف السودان، والصورة النمطية التي يشكلها الإعلام الغربي للسودان غير واقعية وغير حقيقية، والهدف منها هو خدمة المخطط الأميركي والدولي؛ لإضعاف الحكومة المركزية وصولًا لزعزعة استقرار البلاد عبر إضعافها من الأطراف).

فتلك التيارات الدينية أعطت الشباب الثوري الناقم على الوضع الاستبدادي القديم مساحة وأدوات تفكير. هي حقًا أدوات تفكير وأفكار ليست بالضرورة وطنية، ولكنها تعلقت بمفهوم الأمة والدين والحاجات الروحية، فملأت الفراغ.

Report this page